منذ تاسيس شركة الكايد اخوان عام ١٩٨٣ كان لأسرة آل كايد رؤية وإستراتيجية طويلة المدى هدفت إلى تحقيق إضافة في المجال الإقتصادي والإجتماعي في منطقة الجوف.
واكبت الشركة التطور الذي شهده قطاع المقاولات في المملكة العربية السعودية وخاصة في المناطق الشمالية فاستغلت خبراتها المتراكمة في مجال المقاولات وتنفيذ المشاريع بلغت قيمتها ثلاث مليارات ريال سعودي وتنوعت أنشطة الشركة لتشمل القطاعات التالية : • القطاع الصناعي (مجموعة صروح الصناعية) ويضم القطاع معامل خرسانة جاهزة وبلوكات إسمنتيية، بردورة، انترلوك، كسارات، مخرطة، معمل بوليستيرين، معمل بلاستيك. • قطاع البنية التحتية (سفلته طرق، صيانة أرصفة، أعمال كهربائية وصيانة أعمدة، تشجير، إمدادات صرف صحي، تصميم وإنشاء حدائق ومنتزهات) • قطاع المباني (إنشاء وترميم مباني) • القطاع العقاري (الإستثمار، التطوير العقاري، إدارة ممتلكات) • القطاع الإجتماعي (مركز آل كايد الثقافي)
بعد مسيرة حافلة وناجحة كانت شركة الكايد اخوان شريكاً أساسياً للتنمية في الجوف والأهم أنه لم يسجل أي حالة تاخير بأي مشروع التزمته الشركة ولأكثر من عقدين من النجاح والتقدم، أصبحت الشركة تملك قوى عاملة متخصصة ومؤهلة للعمل في تنفيذ أي مشروع مهما بلغ حجمه دون أي عوائق فنية ولوجستية وحتى مالية وذلك بسبب حرص الشركة وتمسكها باستثماراتها البشرية ليعكس ذلك جودة وكفاءة في العمل وعلاقات مميزة مع العملاء مبنية على الثقة وإحترافية.
لم تغفل الشركة يوماً عن خدمة المجتمع بل كان من اولوياته فتم إنشاء قطاع خاص بالخدمة الإجتماعية وتم بناء مركز آل كايد الثقافي بمواصفات عالية ليليق بالمجتمع الجوفي والمناسبات الثقافية والعلمية التي تجمع مكونات المجتمع كافة.